وفاة مؤسس جريدة الوسط قيد الاحتجاز في البحرين والإفراج عن ثلاثة صحافيين ومدوّن في سوريا وصحافي نرويجي في ليبيا
المنظمة
تستنكر مراسلون بلا حدود بأشد العبارات وفاة كريم فخراوي، مؤسس وعضو مجلس إدارة صحيفة الوسط التي تعدّ الصحيفة الوحيدة المستقلة في البحرين، في 12 نيسان/أبريل 2011 بعد مرور أسبوع على احتجازه. ولا تزال الأسباب الدقيقة لوفاته غامضة.
18.04.2011 ترحّب مراسلون بلا حدود بالإفراج عن المدوّن السوري وسيم حسن الذي كانت السلطات في دمشق تحتجزه منذ 14 نيسان/أبريل 2011. تبلّغت المنظمة أيضاً بإخلاء سبيل الصحافية السورية الجنسية العاملة في ليبيا رنا العقباني بموجب إعلان أسرة الصحافية إفراج السلطات الليبية عنها في 14 نيسان/أبريل. تعمل رنا العقباني المقيمة في ليبيا منذ حوالى خمسة عشر عاماً في القسم الثقافي في جريدة الشمس الليبية. وقد بثت قناة الليبية مقابلة مع الصحافية منتشرة على نطاق واسع على شبكة الإنترنت (http://almanaramedia.blogspot.com/2011/03/blog-post_7932.html) تتهم فيها مقدمة البرامج هالة مصراتي رنا العقباني بالافتقار إلى الموضوعية وتغطية المظاهرات في بنغازي زوراً. وفي إشارة إلى جنسيتها السورية، اتهمت المذيعة الصحافية بالتعاون مع دول أجنبية، وهو ما يعادل اتهامها بالتجسس. وقد أوضحت رنا العقباني أنها تعيش منذ فترة طويلة في المنطقة الشرقية من البلاد نافيةً قيامها بنشر أي معلومات كاذبة. --------------------------------------------- البحرين تستنكر مراسلون بلا حدود بأشد العبارات وفاة كريم فخراوي، مؤسس وعضو مجلس إدارة صحيفة الوسط التي تعدّ الصحيفة الوحيدة المستقلة في البحرين، في 12 نيسان/أبريل 2011 بعد مرور أسبوع على احتجازه. ولا تزال الأسباب الدقيقة لوفاته غامضة. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: حتى تاريخه، لاقى أربعة أشخاص مصرعهم في السجن في حين أن مجمل أماكن الاحتجاز تقع تحت سلطة السلطات في البحرين التي يجدر بها أن تتحمّل مسؤولية هذه الوفيات تماماً كما الادعاءات المتعلقة باللجوء المنهجي إلى إساءة المعاملة وحتى أعمال التعذيب الممارسة ضد المعتقلين. إننا لنطالب بفتح تحقيق مستقل للتأكد من الأسباب الدقيقة التي أدت إلى وفاة كريم فخراوي. فلا بدّ من إلقاء القبض على المسؤولين وإدانتهم. اعتقل رجل الأعمال الشيعي البالغ 49 سنة من العمر وعضو حزب الوفاق المعارض كريم فخراوي في مطلع نيسان/أبريل. ووفقاً للسلطات، وتوفي من جراء فشل كلوي. ولكن أقاربه يشكون بهذا التفسير معتبرين أنه كان يتمتع بصحة جيدة عند اعتقاله. في جنازته، في 13 نيسان/أبريل في منطقة الحورة في العاصمة، كشف بعض الأشخاص عن جثة المتوفى في الطريق إلى المقبرة للتحقق من الاتهامات بالتعذيب. فإذا بصور وتسجيلات نشرت على الإنترنت تظهر أن الكدمات والجروح كانت تغطي جسد كريم فخراوي. في 3 نيسان/أبريل، عمدت السلطات إلى حظر صحيفة الوسط المعارضة التي تأسست في العام 2002 إثر بث التلفزيون الوطني في الليلة السابقة برنامجاً بعنوان ميديا ووتش يتهم الصحيفة بالسعي إلى زعزعة الاستقرار والأمن في البحرين وارتكاب انتهاكات خطيرة بنشر أخبار كاذبة ومضللة، ما يشوّه صورة البلاد في الخارج وسمعتها. وفي الوقت نفسه قررت الهيئة المسؤولة عن إدارة وسائل الإعلام (شؤون الإعلام السلطة) لتجديد التفويض للنشر وتوزيع الصحيفة من 4 أبريل. وكانت هيئة شؤون الإعلام قد قررت السماح بمعاودة إصدار الصحيفة وتوزيعها ابتداء من 4 نيسان/أبريل بعد إجبار ثلاثة من الصحافيين العاملين فيها على الاستقالة والمثول أمام الهيئة للتحقيق (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=32002). تذكّر مراسلون بلا حدود بوفاة المواطن الإلكتروني زكريا راشد حسن العشيري في السجن في 9 نيسان/أبريل 2011 بعد مرور سبعة أيام على توقيفه بتهم التحريض على الكراهية ونشر أخبار كاذبة وتعزيز الطائفية والدعوة إلى قلب نظام الحكم في المنتديات الإلكترونية علماً بأنه يدير منتدى (http://www.aldair.net/forum) المغلق منذ ذلك الحين وهو منتدى يعطي معلومات عن مسقط رأسه الدير. وقد عزت وزارة الداخلية الوفاة إلى فقر الدم المنجلي ولكن أسرة الفقيد رفضت التفسير. (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=32008) سوريا تبلّغت مراسلون بلا حدود في 15 نيسان/أبريل 2011 بالإفراج عن أربعة صحافيين ومدوّنين سوريين: الصحافي والكاتب محمد ديبو الموقوف منذ 19 آذار/مارس في خلال مظاهرة في بانياس، والمدوّن أحمد حديفة المحتجز منذ 24 آذار/مارس بسبب نشاطاته على فايسبوك، والصحافي زاهر عمرين المعتقل منذ 27 آذار/مارس، والصحافي في الحياة عامر مطر المسجون منذ الأول من نيسان/أبريل. وقد أخلت السلطات السورية سبيلهم إلى جانب حوالى مئة متظاهر. إذا كانت المنظمة ترحب بالإفراج عن هؤلاء الصحافيين والمدوّنين، فما من شيء قد يبرر تعسفية اعتقالهم واحتجازهم لا سيما أن عدداً كبيراً من الأشخاص ما زالوا محتجزين من بينهم عدة إعلاميين. لذا، تدعو مراسلون بلا حدود إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عنهم في حين أن رفع حالة الطوارئ وإدخال الإصلاحات بغية تحقيق الانفتاح الديمقراطي يبقيان من الخطوات الضرورية. لا يزال قيد الاعتقال التعسفي: الصحافي الجزائري خالد سيد مهند الموقوف منذ 9 نيسان/أبريل 2011، والصحافي والكاتب السوري فايز سارة المعتقل منذ 11 نيسان/أبريل، والصحافي النرويجي من أصل سوري محمد زيد مستو، والمدوّن كمال حسين شيخو. ولا يزال مصير الصحافيين أكرم أبو صافي وصبحي نعيم العسل والمدوّن وسيم حسن مجهولاً. في 15 نيسان/أبريل، دعا عدة خبراء في مجال حقوق الإنسان من الأمم المتحدة السلطات السورية إلى الوقف الفوري للقمع الوحشي الممارس ضد المتظاهرين السلميين معربين عن قلقهم إزاء ازدياد عدد الضحايا. وكان هؤلاء الخبراء قد طالبوا بالإفراج الفوري عن كل المتظاهرين السلميين المسجونين ظلماً من بينهم الصحافيون والمدونون والمدافعون عن حقوق الإنسان. ليبيا أطلق سراح مراسل قناة الجزيرة عمار حمدان في 14 نيسان/أبريل 2011. فبعد أن اتهم هذا المصور النرويجي من أصل فلسطيني بالتعاون مع المخابرات النرويجية والقطرية، اعتقل في 7 آذار/مارس 2011 في غرب ليبيا مع ثلاثة من زملائه هم المواطن التونسي لطفي المسعودي والموريتاني أحمد فال ولد الدين والبريطاني من أصل ليبي كامل التلوع الذي كان آخر المحتجزين في الفريق إثر إخلاء سبيل زميله التونسي في 31 آذار/مارس وزميله الموريتاني في 11 نيسان/أبريل. وتعبّر مراسلون بلا حدود عن قلقها إزاء مصير الصحافي وتكرر مطلبها بالإفراج الفوري عنه. لا يزال العدد الدقيق للصحافيين المعتقلين حالياً لدى السلطات الليبية مجهولاً. وفقاً للمعلومات التي جمعتها منظمة مراسلون بلا حدود، لا يزال قيد الاحتجاز منذ 5 نيسان/أبريل: كلير مورغانا جيليس، صحافية مستقلة أمريكية الجنسية كانت تغطي الأحداث في شرق البلاد لحساب موقع TheAtlantic.com وغيره من وسائل الإعلام الأمريكية؛ وجيمس فولي، مراسل أمريكي لموقع GlobalPost.com يتعاون أيضاً مع ستارز وسترايبس والجزيرة؛ ومانو برابو، مصور مستقل إسباني؛ وأنطون هاميرل، مصور مستقل جنوب إفريقي؛ والصحافي التونسي - الكندي من قناة العالم لطفي غرس منذ 16 آذار/مارس. كذلك، ما زالت الصحافية السورية رنا العقباني في قبضة القوات الموالية للنظام منذ 28 آذار/مارس الماضي وما زال الصحافي المستقل الأمريكي ماثيو فاندايك مفقوداً منذ 12 آذار/مارس الماضي.
18.04.2011 ترحّب مراسلون بلا حدود بالإفراج عن المدوّن السوري وسيم حسن الذي كانت السلطات في دمشق تحتجزه منذ 14 نيسان/أبريل 2011. تبلّغت المنظمة أيضاً بإخلاء سبيل الصحافية السورية الجنسية العاملة في ليبيا رنا العقباني بموجب إعلان أسرة الصحافية إفراج السلطات الليبية عنها في 14 نيسان/أبريل. تعمل رنا العقباني المقيمة في ليبيا منذ حوالى خمسة عشر عاماً في القسم الثقافي في جريدة الشمس الليبية. وقد بثت قناة الليبية مقابلة مع الصحافية منتشرة على نطاق واسع على شبكة الإنترنت (http://almanaramedia.blogspot.com/2011/03/blog-post_7932.html) تتهم فيها مقدمة البرامج هالة مصراتي رنا العقباني بالافتقار إلى الموضوعية وتغطية المظاهرات في بنغازي زوراً. وفي إشارة إلى جنسيتها السورية، اتهمت المذيعة الصحافية بالتعاون مع دول أجنبية، وهو ما يعادل اتهامها بالتجسس. وقد أوضحت رنا العقباني أنها تعيش منذ فترة طويلة في المنطقة الشرقية من البلاد نافيةً قيامها بنشر أي معلومات كاذبة. --------------------------------------------- البحرين تستنكر مراسلون بلا حدود بأشد العبارات وفاة كريم فخراوي، مؤسس وعضو مجلس إدارة صحيفة الوسط التي تعدّ الصحيفة الوحيدة المستقلة في البحرين، في 12 نيسان/أبريل 2011 بعد مرور أسبوع على احتجازه. ولا تزال الأسباب الدقيقة لوفاته غامضة. في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: حتى تاريخه، لاقى أربعة أشخاص مصرعهم في السجن في حين أن مجمل أماكن الاحتجاز تقع تحت سلطة السلطات في البحرين التي يجدر بها أن تتحمّل مسؤولية هذه الوفيات تماماً كما الادعاءات المتعلقة باللجوء المنهجي إلى إساءة المعاملة وحتى أعمال التعذيب الممارسة ضد المعتقلين. إننا لنطالب بفتح تحقيق مستقل للتأكد من الأسباب الدقيقة التي أدت إلى وفاة كريم فخراوي. فلا بدّ من إلقاء القبض على المسؤولين وإدانتهم. اعتقل رجل الأعمال الشيعي البالغ 49 سنة من العمر وعضو حزب الوفاق المعارض كريم فخراوي في مطلع نيسان/أبريل. ووفقاً للسلطات، وتوفي من جراء فشل كلوي. ولكن أقاربه يشكون بهذا التفسير معتبرين أنه كان يتمتع بصحة جيدة عند اعتقاله. في جنازته، في 13 نيسان/أبريل في منطقة الحورة في العاصمة، كشف بعض الأشخاص عن جثة المتوفى في الطريق إلى المقبرة للتحقق من الاتهامات بالتعذيب. فإذا بصور وتسجيلات نشرت على الإنترنت تظهر أن الكدمات والجروح كانت تغطي جسد كريم فخراوي. في 3 نيسان/أبريل، عمدت السلطات إلى حظر صحيفة الوسط المعارضة التي تأسست في العام 2002 إثر بث التلفزيون الوطني في الليلة السابقة برنامجاً بعنوان ميديا ووتش يتهم الصحيفة بالسعي إلى زعزعة الاستقرار والأمن في البحرين وارتكاب انتهاكات خطيرة بنشر أخبار كاذبة ومضللة، ما يشوّه صورة البلاد في الخارج وسمعتها. وفي الوقت نفسه قررت الهيئة المسؤولة عن إدارة وسائل الإعلام (شؤون الإعلام السلطة) لتجديد التفويض للنشر وتوزيع الصحيفة من 4 أبريل. وكانت هيئة شؤون الإعلام قد قررت السماح بمعاودة إصدار الصحيفة وتوزيعها ابتداء من 4 نيسان/أبريل بعد إجبار ثلاثة من الصحافيين العاملين فيها على الاستقالة والمثول أمام الهيئة للتحقيق (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=32002). تذكّر مراسلون بلا حدود بوفاة المواطن الإلكتروني زكريا راشد حسن العشيري في السجن في 9 نيسان/أبريل 2011 بعد مرور سبعة أيام على توقيفه بتهم التحريض على الكراهية ونشر أخبار كاذبة وتعزيز الطائفية والدعوة إلى قلب نظام الحكم في المنتديات الإلكترونية علماً بأنه يدير منتدى (http://www.aldair.net/forum) المغلق منذ ذلك الحين وهو منتدى يعطي معلومات عن مسقط رأسه الدير. وقد عزت وزارة الداخلية الوفاة إلى فقر الدم المنجلي ولكن أسرة الفقيد رفضت التفسير. (http://arabia.reporters-sans-frontieres.org/article.php3?id_article=32008) سوريا تبلّغت مراسلون بلا حدود في 15 نيسان/أبريل 2011 بالإفراج عن أربعة صحافيين ومدوّنين سوريين: الصحافي والكاتب محمد ديبو الموقوف منذ 19 آذار/مارس في خلال مظاهرة في بانياس، والمدوّن أحمد حديفة المحتجز منذ 24 آذار/مارس بسبب نشاطاته على فايسبوك، والصحافي زاهر عمرين المعتقل منذ 27 آذار/مارس، والصحافي في الحياة عامر مطر المسجون منذ الأول من نيسان/أبريل. وقد أخلت السلطات السورية سبيلهم إلى جانب حوالى مئة متظاهر. إذا كانت المنظمة ترحب بالإفراج عن هؤلاء الصحافيين والمدوّنين، فما من شيء قد يبرر تعسفية اعتقالهم واحتجازهم لا سيما أن عدداً كبيراً من الأشخاص ما زالوا محتجزين من بينهم عدة إعلاميين. لذا، تدعو مراسلون بلا حدود إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عنهم في حين أن رفع حالة الطوارئ وإدخال الإصلاحات بغية تحقيق الانفتاح الديمقراطي يبقيان من الخطوات الضرورية. لا يزال قيد الاعتقال التعسفي: الصحافي الجزائري خالد سيد مهند الموقوف منذ 9 نيسان/أبريل 2011، والصحافي والكاتب السوري فايز سارة المعتقل منذ 11 نيسان/أبريل، والصحافي النرويجي من أصل سوري محمد زيد مستو، والمدوّن كمال حسين شيخو. ولا يزال مصير الصحافيين أكرم أبو صافي وصبحي نعيم العسل والمدوّن وسيم حسن مجهولاً. في 15 نيسان/أبريل، دعا عدة خبراء في مجال حقوق الإنسان من الأمم المتحدة السلطات السورية إلى الوقف الفوري للقمع الوحشي الممارس ضد المتظاهرين السلميين معربين عن قلقهم إزاء ازدياد عدد الضحايا. وكان هؤلاء الخبراء قد طالبوا بالإفراج الفوري عن كل المتظاهرين السلميين المسجونين ظلماً من بينهم الصحافيون والمدونون والمدافعون عن حقوق الإنسان. ليبيا أطلق سراح مراسل قناة الجزيرة عمار حمدان في 14 نيسان/أبريل 2011. فبعد أن اتهم هذا المصور النرويجي من أصل فلسطيني بالتعاون مع المخابرات النرويجية والقطرية، اعتقل في 7 آذار/مارس 2011 في غرب ليبيا مع ثلاثة من زملائه هم المواطن التونسي لطفي المسعودي والموريتاني أحمد فال ولد الدين والبريطاني من أصل ليبي كامل التلوع الذي كان آخر المحتجزين في الفريق إثر إخلاء سبيل زميله التونسي في 31 آذار/مارس وزميله الموريتاني في 11 نيسان/أبريل. وتعبّر مراسلون بلا حدود عن قلقها إزاء مصير الصحافي وتكرر مطلبها بالإفراج الفوري عنه. لا يزال العدد الدقيق للصحافيين المعتقلين حالياً لدى السلطات الليبية مجهولاً. وفقاً للمعلومات التي جمعتها منظمة مراسلون بلا حدود، لا يزال قيد الاحتجاز منذ 5 نيسان/أبريل: كلير مورغانا جيليس، صحافية مستقلة أمريكية الجنسية كانت تغطي الأحداث في شرق البلاد لحساب موقع TheAtlantic.com وغيره من وسائل الإعلام الأمريكية؛ وجيمس فولي، مراسل أمريكي لموقع GlobalPost.com يتعاون أيضاً مع ستارز وسترايبس والجزيرة؛ ومانو برابو، مصور مستقل إسباني؛ وأنطون هاميرل، مصور مستقل جنوب إفريقي؛ والصحافي التونسي - الكندي من قناة العالم لطفي غرس منذ 16 آذار/مارس. كذلك، ما زالت الصحافية السورية رنا العقباني في قبضة القوات الموالية للنظام منذ 28 آذار/مارس الماضي وما زال الصحافي المستقل الأمريكي ماثيو فاندايك مفقوداً منذ 12 آذار/مارس الماضي.
Publié le
Updated on
18.12.2017